What is the difference between freezing tunnels for sale and cold freezing rooms? Find the answer at cooltechmisr.net today!

The Arabian Horse Connection Blog is about Arabian horses and the people who love them. A free resource to all Arabian horse lovers, the AHC Blog pairs with the Arabian Horse Connection Podcast. Listen in as we cover the lastest trends, industry news, and all things Arabian horses.

Follow the legend's football live broadcast tab3live at the official tab3live website.

Equine dentistry is an integral part of responsible horse care, encompassing various procedures aimed at maintaining the health of a horse’s teeth and oral cavity. Dental floating, in particular, is a fundamental practice that plays a pivotal role in ensuring equine oral health. This procedure holds great significance due to the unique dental structure of horses and their specific dietary needs.

If you are interested in any of R.O.C.K.S. dogs or cats please fill out the online application at sarocks.org. Your application does not obligate you to adopt an animal from them, but will give they a better idea of the type of pet you are looking for and would best compliment your lifestyle.


الإنفلونزا.. فيروسي يضرب الجهاز التنفسي لـ”غير المحصنة”

لاينتقل إلى الإنسان وتصل نسبة الوفيات في الخيول المريضة من "1 إلى 20٪"

0
٢

“إنفلونزا الخيول”، يعد واحدا من أهم الأمراض الفيروسية التى تصيب الجهاز التنفسي للفصيلة الخيلية، حيث أن المسبب
المرضى للفيروس من عائلة “Orthomyxoviridae”، النوع “A”.

وهناك نوعان من الفيروس “A”، أولهما المعروف بـ(H7 N7)، تم عزله لأول مرة فى العالم عام ١٩٥٦، ولكنه غير متواجد في
الخريطة الوبائية للعالم منذ أكثر من اربعين عاماً، بينما النوع الثانى (H3N8) وتم عزله لأول مرة فى العالم عام ١٩٦٣، حيث
لايزال متواجدا على الخريطة الوبائية.

وتم تسجيل النوع الثاني “H3N8″، في الكلاب بالولايات المتحدة الأمريكية وإنجلترا ما يؤكد قدرة الفيروس على عبور حاجز
النوع، وعلى الرغم من عدم انتقال الفيروس للإنسان إلا إنه تم رصد أجسام مضادة في دماء المخالطين لخيول مصابة
بالمرض، كما رصدت أجسام مضادة للإنفلونزا البشرية في دماء الخيول.

وتتراوح نسبة انتشار المرض ما بين “٦٠ إلى٩٠%؜”، في الخيول غير المحصنة، بينما تصل نسبة الوفيات في الخيول المريضة
لما بين “١ إلى٢٠٪؜”.

وتكمن خطورة المرض في الأمهار الصغيرة، لأنها تتعرض إلى عدوى بكتيرية بعد إصابتها بالفيروس مسببة للالتهاب الرئوي
ما يؤدى بحياتها خلال ٤٨ ساعة، أما باقى الخيول المصابة فتشفى خلال من “١٥ إلى ٢١ يوماً”، ولكن بعد توقفها عن العمل أو
تدريبات السباق مع شريطة عدم التعرض إلى عوامل تقلل من مناعتها، ما يحتاج إلى علاج مكثف يتكلف الكثير من الأدوية أو
تفعيل خيول بديلة للقيام بالعمل.

نصائح لمربى الخيل

يشار إلى أن هناك عدد من النصائح لمربى الخيل حال ظهور المرض، منها الاحتياطات الوقائية التى يأتى من أهمها: عزل
الخيول المريضة عن السليمة، تطهير السيارات المستخدمة في نقل الخيول بصفة دورية، التأكد من عدم نقل الخيول
المريضة من بلد إلى آخر، تطبيق الإجراءات المحجرية لمدة شهر، تطبيق الاحتياطات الوقائية بالنسبة للعاملين بإسطبلات
الخيول، تطبيق إجراءات الأمن والأمان الحيوي.

ويأتى التحصين كثانى الاحتياطات الواجب اتباعها، حيث يجب التحصين لخيول السباق قبل دخولها بفترة كافية، مع لقاح
سيرفاك إنفلونزا الخيول المثبط والمجفد، وحقن الخيول بجرعتين بينهما فاصل زمنى شهر، ثم بعد ٦ شهور ويكرر التحصين
سنوياً.

خاص موقع الخيل

ربما يعجبك أيضا

اترك ردا

Your email address will not be published.