يواجه مربي الخيول عدد من المشاكل خلال حالات الولادة التي تعرض الفرس الجنين إلى خطر فى بعض الأحيان.
الكاتب: sofyan
تعد حرب “داحس والغبراء”، بمثابة أهم الحروب المروعة المؤلمة فى تاريخ العرب فى الجاهلية، والتى اندلعت بسبب سباق الخيول، حيث احتدمت نارها لقرابة الأربعين عاماً بين قبيلتى عبس وذبيان بنى بغيض بن ريث بن غطفان.
يعد مبدأ الثواب والعقاب فى تربية الخيول أحد أهم الموضوعات الحيوية التى تناولها فن الركوب منذ قرون مضت، حيث كان للإغريق دوراً هاماً فى تطبيقه من خلال تسليط الضوء على المكونات النفسية للخيل
تشكل تجارة السائل المنوي للخيول عنصرًا أساسياً فى مجال تطوير إنتاج الخيل على مستوى العالم، من خلال ما يعرف بعمليات التلقيح الصناعى، وأصبحت بمثابة سلعة متداولة في الكثير من البلدان، تحاول عدة دول الحصول علي الريادة في السوق العالمي لها.
الحصان الأمين كحيلان رودان، ولد فى 12 يناير من العام 1947، من الأم روالة وهى كحيلة رودانية والأب شهلول صقلاوى جدرانى ابن سودان، مقيد فى سجل أنساب الخيل نمرة 4 صحيفة نمرة 3. وأوصاف الأمين كحلان: “أشقر به صوانة ونقطة بيضاء على منبت الشعر بحافر الرجل الشمالية”، وقد التقطت له صورة فوتوغرافية بحضور الدكتور عبدالعليم عشوب رئيس قسم تربية الحيوانات فى محطة كفر فاروق التى تغير أسمها إلى “محطة الزهراء” بعد ثورة 1952. خاص موقع الخيل
ويعد فيروس “هربس” الخيول المنتمى إلى شعبة “Alphaherpesvirinae” من عائلة “Herpesviridae”، من جنس “varicellovirus”، وظهر “الفيروس” لأول مرة فى ولاية كنتاكى بأمريكا فى العام 1932 ثم توالى انتشاره فى بريطانيا وباقى دول أوربا وأستراليا لينتشر بعدها فى معظم أنحاء العالم
للمشاركة فى منافسات الخيل “بطولات الجمال، سباقات السرعة، سباقات التحمل، سباقات قفز الحواجز”، أهمية خاصة للقائمين عليها من المشاركين والمنظيمن والمتابعين، لذلك تأتى مسؤوليه الحفاظ علي السلامة البيولوجية والأمن الحيوي للخيول، وعدم تعريض صحتها للخطر فى مقدمة أولويات إطلاق تلك الفعاليات.
تعد “الالتهابات والثآليل وحساسية الحشرات وحكة العرق وعدوى جلد رسغ القوائم”، من أخطر الأمراض الجلدية الشائعة
التى تصيب الخيول العربية الأصيلة
شغلته العناية بشؤون الفلاح.. وأرسل “الخواجة” لإنجلترا لشراء 18 طلوقة
برعاية الخديوي عباس حلمي الثاني وفى العام 1898 تأسست الجمعية الزراعية الملكية، بهدف إرشاد المزارعين حول كيفية النهوض بزرعاتهم ومحصولهم، مع العمل على النهوض بالزراعة المصرية فى جميع نواحيها، بالإضافة إلى تقديم الخدمات للزّراع عبر إقامة المعارض وامدادهم بالتقاوى الجيدة والأسمدة النقية والماشية الصالحة، وأحدث المعلومات الفنية وتحسين حالتهم الزراعية والاجتماعية