“عهد سيدنا داود عليه السلام”، هكذا أرخت روايات عدد من الكتاب المهتمين بالخيول، أنساب الخيل العربي الأصيل، قائلين: إن النبى سليمان ورث عن أبيه داود عليهما السلام عددًا كبيرًا من الخيل.
الكاتب: sofyan
بإنهيار سد مأرب “أحد أهم معالم أكبر الحضارات التى عاشت جنوبي الجزيرة العربية، ما بين سنة “1000-750” قبل الميلاد، وانهارت فى 550 بعد الميلاد”، قالت الأساطير الجاهلية، أن الخيل قد فرّت إلى القفار بعدها .
تشهد أسنان الخيول العديد من التغيرات خلال فترة حياتها، كما تنمو بشكل مستمر، لذلك فإنه من السهل معرفة أعمار الخيل من خلال شكل أسنانها.
للوقاية: يجب عدم وضع الخيل بالبادوكات لفترات طويله و تقدم مياه شرب نظيفه باستمرار بكميات كافيه واتباع نظام غذائي متوازن وعدم تقديم الدريس العفن أو المليئ بالفطريات والتأكد من خلو الإسطبلات من الأجسام الغريبه
أقدام الحصان عرضة بالطبيعة للأذى والمرض وهذا يستدعي عناية خاصة تدرأ عنه الشيء الكثير.
ومن سبل العناية بأقدام الحصان؟
أقدام الحصان عرضة بالطبيعة للأذى والمرض وهذا يستدعي عناية خاصة تدرأ عنه الشيء الكثير.
ومن سبل العناية بأقدام الحصان؟
يحكي الأمير محمد علي توفيق المستخدمة منذ مائة عام فيقول : توجد أنواع كثيرة من العقاقير تسهل الحيوان ولكن المشهور الصبر الباربادوزي وهو المفضل لسهولة إعطائه ولأن كميته معروفه جيدًا.
الفرش ضروري لحصان يعمل عملاً شاقًّا طول يومه وكذلك الغذاء الصالح لأن كلاًّ منهما يرد القوة الضائعة والنشاط المفقود في أثناء العمل الشاق ،
والفرش عادة يوضع لترقد عليه الخيول في أثناء الليل .
يري البعض ان هذه الدعوى ساقطة لأن بلادنا بلاد معتدلة بل تكاد تكون حارة. ويمكن تقليل الغسل في الشتاء فبدل أن يكون كل يوم يجوز أن يكون كل أسبوع أو أسبوعين ويمتنع عنه في اليوم الرطب البارد.
هناك بعض الأشياء التي تحدث داخل إسطبلك ولابد أن تكون علي علم ودراية بها هي : فزع الخيول من الباب تفزع بعض الخيول من باب الإسطبل عند دخولها أو خروجها منه، ولهذا يجب أن يوضع فى فم الحصان اللجام عند دخوله وعند خروجه، وأن تكون أعنته فى يدى السائق على قصر ما يمكن حتى لا يكون هناك مجال للحيوان يثب فيه أو يتقهقر أو يصطدم بقوائم الباب. وأما ضرب الحيوان أو تهديده بالأذى فضرب من الحماقة؛ لأن ذلك يزيد فى خوفه واضطرابه، والخوف والاضطراب والجبن فى الواقع سبب ذلك الفزع، ولذلك حق علي السائس أن يعامل الحيوان بالرفق والوداعة وتشجيعه…