الجمعية التعاونية لتنمية وتربية الخيول العربية الأصيلة المسجلة برقم 912 والمشهرة برقم 149 لسنة 2021
لماذا تم تأسيس الجمعية ؟
تعد تربية الخيول العربية الاصيلة تراث عربي تتوراثة الاجيال عن الاجداد ، وخلال السنوات الماضية حدث شيئ من التراخي الامر الذي تطلب انشاء كيان تعاوني يجمع مربي الخيول العربية الاصيلة علي مستوي محافظة الشرقية كيان واحد ، وهذا الكيان يمثل في الجمعية العامة للخيول ، حيث يعمل هذا الكيان علي شرح افكار وبرامج التربيه لكل مربى قد يكون مثال جيد يحتذى به لارشاد المربيين المبتدئبن على افكار مختلفه لهدف واحد .
الهدف من تأسيس الجمعية.
الغرض من تكوين الجمعية :- هو تنمية وتربية الخيول وذلك بالعمل علي تحسين السلالات من الخيول وجودة إنتاجها من الإناث والذكور ووفرة إنتاجها وتحقيقا لهذا الغرض تقوم الجمعية بالأغراض وأوجه النشاط الآتية :
1- الحفاظ على تراث الخيول محلية وعربية ودولية .
2- تربية الخيول ذات الكفاءة العالية.
3- أقامة المسابقات والأحتفالات والبطولات الخاصة بترويج للخيول .
4- التعامل الكامل بين الجمعية والجمعية العامة في المجالات الاتية :-
- توفير مستلزمات الانتاج من علف وأدوية وأدوات.
- توفير الرعاية الطبية البيطرية وإقامة مستشفى متخصص للخيول.
- إنشاء حجر صحي علي مستوي عالمي ومعتمد دولياً.
- التسويق المحلي داخل نطاق المحافظة للخيول العربي والدولي عن طريق الجمعية العامة.
5- توفير التلقيح الطبيعي بالطلائق الممتازة.
6- توفير مستلزمات الإنتاج من علف وأدوية وامصال لها ولأعضائها.
7- اقامة الحظائر والمخازن وغيرها من المنشآت اللازمة لتحقيق أغراض الجمعية.
8- تملك الآلات والأدوات ووسائل النقل والمهمات اللازمة لعمليات تغذية وتربية وتسويق الخيول.
9- التأمين على الخيول التي يمتلكها أعضاء الجمعية لدي شركات التأمين المعنية أو صندوق التأمين على الماشية ( قسم الخيول )
10- القيام بالخدمات الاجتماعية لتحسين شئون أعضاء الجمعية.
المهرجانات التى نظمتها الجمعية.
قامت الجمعية باطلاق النسخة الأولي من ملتقى “جمال الحصان العربي المصري الأول ” وحمل شعار متجمعين في الشرقية، وذلك الحدث الهدف منه نشر ثقافة تربية الخيول على مستوى الجمهورية والتواجد في اماكن لم تشهد أي فاعليات من قبل للحصان العربي المصري ، وأقيم هذا الحدث بنادى بروسيا يوم السبت 15 يناير بمدينة العاشر من رمضان ويعد هو الأول من نوعه، ، في اطار تحقيق أهدافها وهي التعريف بالحصان العربي المصري الأصيل ، وارشاد من يريدون التوجه لهذه الهواية ، والترويج لتراث الأباء والأجداد ونشر فكر السياحة الخيلية.