بصمات الأمير محمد على توفيق في محطة الزهراء للخيول العربية (1)

كانت للأمير محمد على توفيق بصمات واضحة فى تأسيس محطة الزهراء للخيول العربية، حيث أهدى الجمعية الزراعية الملكية عند تأسيس قسم تربية الخيل الأفراس التالية:

1-        رزقية   فى 6/1/1914م.

2-        دوحة  فى 19/3/1919م.

3-        أم دلال فى 19/3/1919م.

4-        دلال   فى 5/2/1932م.

وقررت الجمعية أن تشترى بعد ذلك كل ما يُعرَض عليها من الأفراس الأصيلة التى تَربَّتْ فى إسطبلات الأمير محمد على توفيق؛ حتى تتمكن من زيادة الإنتاج وتموين فرع الطلوقة بالطلائق اللازمة، فاشترت:

1-        المهرة فريدة فى  عام 1921م.  

2-        عروسة  فى 4/12/1922م.

3-        جميلة المرحبة فى 8/6/1922م.

4-        سعادة فى 3/5/1930م.

كما استخدمت الجمعية الزراعية الخيول الذكور “الطلائق” الآتية؛ للنزو على الأفراس:

1-        الحصان جميل منيل الصقلاوى الجدران.

2-        الحصان مبروك الكحيلان الممرح.

3-        الحصان ربدان كحيلان ربدة كحيلان عجوز.

4-        الحصان سمحان الصقلاوى الجدران.

5-        الحصان هدبان الكحيلان الممرح.

كما أهدى الجمعية حصانين للطلوقة، هما:

• ابن حلبى (فارس) فى 1/6/1918م.
• ربدان فى ديسمبر 1921م.

وأنتج الحصان ربدان الحصان الأسطورة ابن ربدان، أجمل حصان فى ذلك الوقت، وهو والد الحصان المميز شهلول، الذى أثرى دماء الخيل المصرية، ومن أشهر إنتاجه الفرسة أم السعد والفرسة بكرة والفرسة منية النفوس والفرسة قطيفة، وأبو الحصان حمدان صاحب القصة الشهيرة، والذى أطلق أحمد باشا حمزة اسمه على إسطبلات حمدان بمزرعته؛ حبًّا وعشقًا لهذا الحصان. كما قامت الجمعية الزراعية بإهداء الحصان حمدان إلى الملك فاروق.            

واشترت الجمعية الزراعية أيضًا مجموعة من الذكور منه؛ لاستخدامها فى النزو على الأفراس، وكذلك لإرسالها إلى المستودعات فى المحافظات لتحسين النسل، وهي:

1-        غزال فى 21/12/1922م.

2-        جميل فى 5/2/1923م.

3-        هدبان فى 5/2/1924م.

4-        جربوع فى 5/2/1924م.

5-        طيار فى 5/2/1924م.

6-        سيل فى 5/2/1924م.

7-        كوكب فى 5/2/1927م.

8-        مبروك فى 5/2/1927م.

9-        برق فى 2/2/1928م.